Rumored Buzz on تاريخ الواقع الافتراضي
Rumored Buzz on تاريخ الواقع الافتراضي
Blog Article
تعتبر تقنية الواقع الافتراضي واحدة من الابتكارات التكنولوجية التي كانت قريبة من الاعتماد الجماهيري لعقود، ورغم ذلك لا تزال تحتفظ بمكانتها كفئة متخصصة.
انتقل إلى المحتوى القائمة الرئيسية القائمة الرئيسية
In 1965 Sutherland outlined the properties of what he known as the “ultimate Display screen” and speculated on how Laptop or computer imagery could build plausible and richly articulated Digital worlds. His notion of this kind of planet commenced with visual illustration and sensory input, but it surely did not close there; he also referred to as for various modes of sensory input. DARPA sponsored do the job in the 1960s on output and input products aligned with this particular eyesight, such as the Sketchpad III process by Timothy Johnson, which presented three-D sights of objects; Larry Roberts’s Lincoln Wand, a method for drawing in 3 Proportions; and Douglas Engelbart’s invention of a whole new enter machine, the computer mouse.
يعتبر هذا الأمر مهماً للغاية في مواقف التدريب الخطرة مثل التدريبات العسكرية والمجالات الهندسية الخطرة.
حيث يمكن للأشخاص والشركات مشاركة مساحة افتراضية والعمل معاً في المشاريع دون الحاجة إلى المقابلة وجهاً لوجه.
طورت "ڤى بيه ال ريسيرش" العديد من أجهزة الواقع الافتراضي مثل "داتا جلوف" و "اى فون" و"اوديو سفير". قامت "ڤى بيه ال" بترخيص تقنية "داتا جلوف" لشركة ماتل، والتي استخدمتها لصنع باور جلوف، وهو جهاز ڤى ار بسعر معقول في وقت مبكر.
ومع ذلك, فلا يزال هناك مجال للنمو في مجال الواقع الافتراضي. حيث يقوم العديد من المصنّعين بتجربة كل ما هو ممكن في صناعة شاشات عالية الدقة وأجهزة استشعار أفضل وأجهزة حاسوبية تعمل بالذكاء الاصطناعي.
(انقر هنا لقراءة المقالة التي تسلط الضوء على إنجازات مورتن في هذا الحقل).
الترفيه: بدأت العديد من الابتكارات الأولية في قطاع الترفيه وألعاب الفيديو.
الإبداع: يمكن للمبتكرين تجربة النماذج الرقمية للمنتجات والجمع بين المواد واستكشاف الأفكار.
حَلُم الإنسان بأن يخرج من واقعه الممل -وأحياناً الكئيب- وقد كانت السينما بشاشاتها الكبيرة وأصواتها العالية أحد الوسائل العملية للخروج من الواقع والدخول إلى واقع افتراضي من نسج خيال الكتاب والمخرجين، وفي حقيقة الأمر أنه حتى الألعاب الرقمية في واقعنا المعاصر اليوم هي أحد وسائل الإنغماس في الواقع الافتراضي، واقع من الخيال يندمج فيه المرئ فيذهل عن من حوله، لكن تبقى حاسة البصر هي المعيار الأساسي في تعريف الواقع الافتراضي، فعدم رؤية أي شيء آخر والإحاطة الكاملة بالصورة أو المشهد، هما العاملان الرئيسيان لتحديد هوية الواقع الافتراضي.
ويعتقد أنه على الرغم من أن هذا التحدي التقني ضخم، إلا أن مساحة التطوير المستقبلية واسعة جدًا. وشدد شيل بشكل خاص على الإنجاز الذي حققته تقنية التتبع البصري، مما يجعل وحدات التحكم وشاشات العرض المثبتة على الرأس وتتبع اليد أكثر مرونة، كما أن الاتصال اللاسلكي يجعل تجربة الواقع الافتراضي أكثر حرية.
وحتى أواخر الثمانينيات ظلت أغلب الأفكار بشأن هذه التقنية نظرية بسبب محدودية القوة الحاسوبية في تلك الفترات، والتكلفة العالية للتقنية التي جعلت تبنيها صعبا جدا على المستهلكين.
For instance, the Cinerama widescreen movie format, initially known as Vitarama when invented with the 1939 Ny Planet’s Good by Fred Waller and Ralph Walker, originated in Waller’s reports of eyesight and depth perception. Waller’s do the job led him to target اضغط هنا the importance of peripheral vision for immersion in a synthetic environment, and his purpose was to devise a projection technology that would duplicate all the human area of eyesight. The Vitarama procedure made use of a number of cameras and projectors and an arc-formed display to build the illusion of immersion while in the space perceived by a viewer. While Vitarama was not a business strike right up until the mid-1950s (as Cinerama), the Army Air Corps correctly employed the process during Environment War II for anti-aircraft instruction beneath the title Waller Versatile Gunnery Coach—an illustration of the backlink between enjoyment technological innovation and armed forces simulation that could later advance the development of Digital actuality.